أدعوا أن الجزيئ الأول القادر على التكاثر الذاتى هو أصل الحياة .، بداية لا يوجد جزئ ذاتى التوالد ولو كونت هذه الجزيئات بروتينات فإن البروتينات نفسها ليس لديها خاصية التوالد الذاتى .لكى يصبح جزيئ ذاتى التوالد يجب أن يوجد:
بروتينات أخرى
حمض نووى AND
ريبوسومات
شبكة سيتوبلازمية داخلية (endoplasmic reticulum
سيتوبلازم
ميتوكندريا مصنع للطاقة
و غشاء الخلية
باختصار،
الخلية مجهزة تجهيزا كاملا.
ولذلك، فإن فكرة "الجزئ الذاتي الاستنساخ" هي مزورة تماما.ومن المستحيل لجزيئ داخل الخلية ان يأخذ طاقة من خارج الخلية ليتكاثر(يتضاعف) ذاتيا للإشارة إلى هذا بأنه "تنظيم يتقدم نحو الحياة" هو الغوغائية والالهاء المتعمد. "تنظيم يتقدم نحو الحياة" هو مصطلح غير منطقي تماما. أصغر شىء حى هو الخلية ،فقط الخلية وما بداخلها يستطيع التكاثر ذاتيا .فقط الخلية يمكن أن تستخدم الطاقة من الخارج للتكاثر ،فقط يمكن للخلية نفسها الحفاظ على وجودها من خلال العضيات الخاصة بها، وأن تستمد الطاقة من الخارج.
الخلية مجهزة تجهيزا كاملا.
ولذلك، فإن فكرة "الجزئ الذاتي الاستنساخ" هي مزورة تماما.ومن المستحيل لجزيئ داخل الخلية ان يأخذ طاقة من خارج الخلية ليتكاثر(يتضاعف) ذاتيا للإشارة إلى هذا بأنه "تنظيم يتقدم نحو الحياة" هو الغوغائية والالهاء المتعمد. "تنظيم يتقدم نحو الحياة" هو مصطلح غير منطقي تماما. أصغر شىء حى هو الخلية ،فقط الخلية وما بداخلها يستطيع التكاثر ذاتيا .فقط الخلية يمكن أن تستخدم الطاقة من الخارج للتكاثر ،فقط يمكن للخلية نفسها الحفاظ على وجودها من خلال العضيات الخاصة بها، وأن تستمد الطاقة من الخارج.
وبعبارة أخرى، لا يمكن أن يكون هناك اي مرحلة مفترضة للتقدم من غير حى نحو الحياة. الحياة لا تأتي أبدا من شيء غير حي. يستحيل هذا ابدا العلم يقول هذا، وتم أثباته بشكل قاطع ومقنع بالتجارب العلمية. قال الداروينيون ان هناك اثباتات علمية بان الحياة تكونت من مادة غير حية، انهم لا يقولون الحقيقة. وقد أثبتت كل البحوث على المستوى الجزيئي في القرن 20 أن الحياة لا يمكن أن تأتي من ما هو غير حي، ولقد اكد العلم هذا في القرن 21. ولا حتى وجود جزئ بروتين يكون كافيا لتشكل كائن حي . من أجل أن يكونوا قادرين على تفسير الحياة، الداروينيون اخذوا بعين الاعتبار تشكيل خلية واحدة. لكنهم لا يزالون غير قادرين عن اخذ الاعتبار لكيف يمكن لجزئ بروتين الظهور من تلقاء نفسه. بروتين صغير داخل الخلية يهدم الداروينية كليا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق